«نقاش:خطوط»: الفرق بين المراجعتين

من ويكي عربآيز
اذهب إلى: تصفح، ابحث
(الخط المنفصل)
سطر 33: سطر 33:
   
 
--اسامه عقاد 20:02، 12 سبتمبر 2008 (UTC)
 
--اسامه عقاد 20:02، 12 سبتمبر 2008 (UTC)
  +
  +
:سريعاً جداً.. أعلِّق على هذا الحل بأنه حل خنفشاري، ولن نكون أمة عاملة لها وزنها بين الأمم إن نحن رضينا بمثله.
  +
:آسف لقساوتي، لكن لا بدَّ من اليوم الذي يأتي به من يقوى على تطويع الأشياء لتساير رونق وتعقيد لغتنا الجميلة، أما أن نتنازل نحن بهذا الشكل المزري فهذا لا يصح أبداً! هذه الدعوة الشيطانية إن هيَ لُبِّيت قبل عشرات السنين في الستينات عندما كانت مسايرة تعقيد لغتنا أزمة حقيقية في عالم الحواسيب والتِّقانة، لتراخى الناس ببساطة ولما رأيت التطور المُذهل الذي حدث في الحاسوب وتعامله مع العربية الآن.
  +
:لغتنا هكذا، وهي موصولة، وهذا جمالها. ليس الحل بتغييرها! --[[مستخدم:Mamoun|مأمون]] 07:27، 14 سبتمبر 2008 (UTC)

نسخة 07:27، 14 سبتمبر 2008

عندي اقتراح لماذا لا يحسن خط Sans و خط Monospace من ناحية الحروف العربية ، فالحروف المستعملة الآن ليست جميلة على الإطلاق ، ميزة هذه الإضافة أن التوزيعات الكبيرة تستعمل خط واحد بحيث يدعم اللغة الإنجليزية و اللغة العربية و باقي اللغات بشكل افتراضي كما هو الحال في توزيعة أبونتو . زايد

لم أفهم ما هو طلبك تحديدا، أغلب التوزيعات الآن تستخدم خط ديجاڤو لأنه يدعم الكثير من اللغات. لا يمكننا حاليا دمج أي من خطوط عرب آيز معه لاختلاف الرخصة، الحل الوحيد تصميم خطوط من الصفر لدمجها معه وهو ما لا أستطيعه. --خالد حسني 05:44, 4 يونيو 2008 (PDT)

مشروع التوحيد النوعي للحروف العربية

السلام عليكم و رحمة الله

لدي خطوط عربية في مشروع التوحيد النوعي للحروف العربيةعالية الجودة من اقتراح والدي رحمه الله وقد تعاملت معها بتصرف ان أردتم نشرها فهي جاهزة منذ50 سنة وهي محفظة للاتصال بي هاهو العنوان الالكتروني : tahar-ben@hotmail.com

الخط المنفصل

هل يمكن للخط المنفصل ان يسهل حل مشكلة الطرفيات مع العربية و البرامج الاخرى. هذا الخط يبقى فيه شكل الحرف ثابتا مهما تغير موقعه من الكلمة.

صورة لخط كتبه مؤيد السعدي بغرض التجربة

نص بديل


نص بديل


رسالة رسول الله (صلى الله عليه) إلى قيصر:

نص بديل


لابد من قراءة النقاش لفهم الفكرة:

نقاش حول الموضوع


--اسامه عقاد 20:02، 12 سبتمبر 2008 (UTC)

سريعاً جداً.. أعلِّق على هذا الحل بأنه حل خنفشاري، ولن نكون أمة عاملة لها وزنها بين الأمم إن نحن رضينا بمثله.
آسف لقساوتي، لكن لا بدَّ من اليوم الذي يأتي به من يقوى على تطويع الأشياء لتساير رونق وتعقيد لغتنا الجميلة، أما أن نتنازل نحن بهذا الشكل المزري فهذا لا يصح أبداً! هذه الدعوة الشيطانية إن هيَ لُبِّيت قبل عشرات السنين في الستينات عندما كانت مسايرة تعقيد لغتنا أزمة حقيقية في عالم الحواسيب والتِّقانة، لتراخى الناس ببساطة ولما رأيت التطور المُذهل الذي حدث في الحاسوب وتعامله مع العربية الآن.
لغتنا هكذا، وهي موصولة، وهذا جمالها. ليس الحل بتغييرها! --مأمون 07:27، 14 سبتمبر 2008 (UTC)