«نقاش:آراء حول صيغة الأفعال في الواجهة»: الفرق بين المراجعتين

من ويكي عربآيز
اذهب إلى: تصفح، ابحث
(من يأمر؟)
سطر 73: سطر 73:
   
 
--[[User:196.205.134.229|196.205.134.229]] 06:41, 23 December 2006 (PST) أحمد غربية
 
--[[User:196.205.134.229|196.205.134.229]] 06:41, 23 December 2006 (PST) أحمد غربية
  +
  +
ذكرت ما أرى من عيوب في استعمال الأمر في المقال. --[[User:Chahibi|Chahibi]] 06:58, 23 December 2006 (PST)
 
</div>
 
</div>

نسخة 14:58، 23 ديسمبر 2006

اقتراح

أعتقد أنه كان من الأفضل وضع نتيجة في الصفحة الرئيسية والطلب من الإعضاء إضافة رؤاهم هنا في صفحة المناقشة

ثم تلخيص النتائج في الصفحة كعرض نهائي


أحبذ الإدلاء بالآراء في صفحة المقال (article) لأن الموضوع نفسه عبارة عن نقاش. --Chahibi 14:35, 18 December 2006 (PST)


لم أتمكن من فهم الأطروحات التي يجري النقاش حولها بوضوح، و التبست علي بعض الأمور:

في أطروحة "استخدام الأمر فقط" يتحدث الكاتب عن أفعال يطلبها المستخدم و عن أمر موجه من المستخدم إلى الجهاز يدنوها عنان أفعال يطلبها المستخدم و تحتها أمثلة. فهل لكم أن توضحوا لي أو تعيدوا صياغة و تقسيم العناوين؟

عذرا يا شهيبي لكن النقاش في صفحة الأطروحات نفسها لن يكون مجديا إذا ما كنت مثلي لا تفهم الأطروحة أو ترى وجوب تغيير صيغتها ذاتها.

ملحوظة: أتوقع أن يكون النقاش هنا بالعربية إذ لا يعقل أن نتناقش حول نحو و دلالة العربية يالإنجليزية، و جلي أن استخدام نسخة معربة من ويكيميديا سيكون أفضل. أم هل هناك ما يدعو إلى غير ذلك؟

--196.205.134.229 07:26, 19 December 2006 (PST) أحمد غربية أتفق معك غربية في سوء التقسيم، سأحاول أن أفكر في تقديم أوضح إن شاء الله. شكرا على المشاركة لا تبخل عنا بآراءك وانتقاداتك.

حول استخدام ويكي العربية, حاليا أعمل على حل وسط يجعل كل شيء متلائم.--Djihed 18:08, 19 December 2006 (PST)

من يأمر؟

طيب. اسمحوا لي أن أوضح وجهة نظري فيما يتعلق بجوانب مختلفة للنقاش الدائر هنا.

الحاسوب خادم. لا يأمر المستخدم، و إن كان بوسعه أن يقدم له خيارات و يقترح بدائل.

كون الاقتراحات تأتي في صيغة الأمر فهذا مرجعه الإيجاز. مثلا عبارة مثل "اضغط أي مفتاح للاستمرار" يمكن صياغتها "يمكنك بضغط أي مفتاح الآن أن يستمر البرنامج في عمله" أو "إن تفضلت و ضغطت أي مفتاح من لوحة المفاتيح الآن، فسيتابع النظام عمله يا سيد يا محترم"

لكن الطبيعي و الأساس هو أن المستخدم يأمر الحاسوب دائما و أبدا.

هناك حالات يدخل فيها صوت ثالث غير صوت المستخدم و النظام، هو صوت المساعد أو الدليل. يبدو هذا مثلا في المرشدين، و أكثر من ذلك في تطبيقات وب، حيث قد يختلط التوثيق و شرح استخدام النظام مع منطق البرمجية في نص واحد هو صفحة وب. لكن حتى هنا يمكننا التمييز عقليا بين مدير أو مالك الموقع الذي يوجه مستخدم الخدمة إلى كيفية الاستفادة من موقعه و الخيارات المختلفة التي يمكنه المفاضلة بينها، و بين الأوامر التي يوجهها المستخدم إلى النظام لتنفيذ الأفعال المختارة.

على الأقل هذا ما يبدو لي و أحب أن أسمع آراء في هذه النقطة بالذات، و إذا ما كان أحدكم يرى اعتبار وجود الصوت الثالث مبالغة لأن كل ما يوجهه الحاسوب إلى المستخدم مرجعه المصمِّم و الموثِّق. لا أعرف، لكن قد يأتي يوم تصدر فيه عن الحاسوب عبارات و دعوات لم يلقنها له المصمم، و هنا سيظهر الفرق جليا، و عموما فأنا أخص بنقطة الصوت الثالث هذه صفحات وب و قد لا يكون لها مكان في تطبيقات سطح المكتب، و بالتأكيد هي ليست موجودة في قوائم الاوامر و الازرار و لا سطر الأوامر لأن هذه كلها أوامر صريحة من المستخدم إلى النظام.

صيغة المصدر لها مكان في واجهات المستخدم الرسومية؛ في عناوين الحقول و عناوين مجموعات التحكمات و ألسنة صفحات التضبيطات. صيغة المصدر مطلقة و تقريرية، لا توحي بأن شيئا ما حدث أو سيحدث من جراء التفاعل معها، لذلك أرى أن صيغة المصدر تصلح للعناوين لكن ليس لعناصر واجهة المستخدم التي سينجم عن التفاعل معها تغيير في حالة النظام و التي لا يصلح لها سوى فعل الأمر، في رأيي.

كما أن السجلات logs و تقارير أداء البرمجيات التي يبلغ بها النظامُ المستخدمَ عن نتائج الأفعال التي كان المستخدم أمر النظام أن يؤديها فهذه لا يصلح لها سوى صيغة الفعل الماضي.

أدرك أن للبعض هنا اعتراضات على صيغة الأمر لأسباب معنوية متعلقة بكيفية استخدامنا للغة المحكية، مثل تحرجنا من فعل الأمر باعتباره متعاليا، لكن يا جماعة صيغة الأمر ليست قليلة الأدب و لا متعجرفة :)

أنت حين تقول لنِدٍّ أو لمن تحترم مقامه تفضل و ادخل و اجلس فهذه كلها في صيغة الأمر لكنها ليست من سبيل الإمارة. أدرك أن هذا المعنى وراء بعض الالتفافات اللغوية التي لا أرى من ورائها طائلا في إلى أن هذا المعنى تحميل للبنى اللغوية ما لا تحتمل، خصوصا في المواقف العملية مثل استخدام الحاسوب.

نقطة استثقال أو استغراب لفظ فعل الأمر لا توجد لدي مداخلات عقلانية بشأنها حقيقة. لأني واثق أنها تخضع إلى اللهجة و التعود و الإقليم الجغرافي، لذا لا آخذ هذه النقطة في الاعتبار كثيرا عند المفاضلة بين الألفاظ لأنها قد تؤدي إلى اختيارات تقلل من حريتنا فيما بعد. فكما يعرف المصمم الجيد أنه يفضل بقدر الإمكان إرجاء القرارت التي تقلل من الحلول المتاحة (و تلك مفاضلة دائمة)؛ و استبعاد ألفاظ لمجرد استثقالها و خشية عدم تقبل المستخدمين لها أو سخريتهم من كلاسيكيتها مثلا أو قِدمها يُفقدنا جزءا كبيرا من فضاء الألفاظ المتاحة لنا و يدفعنا إلى إعادة استخدام بضعة الألفاظ التي نألفها مرارا و تكرارا مما يسبب البلبلة، بينما نجد أن اعتياد هذه الألفاظ هو مسألة وقت قليل.

تحياتي يا شباب،

--196.205.134.229 13:29, 20 December 2006 (PST) أحمد غربية


أشكراك أحمد على هذا الشرح. لكن أتمنى أن تعطي أمثلة خاصة لذلك الصوت الثالث . --Chahibi 04:25, 21 December 2006 (PST) نحن لا نترجم برامج شخصية، أغلب برامج الويب التي تحتاج إلى تعريب هي برامج وأدوات أكثر من أن تكون مصادر معلومات. فمثلا لا يوجد لدي فرق بين منتدى مثل PhpBB وبرنامج بريد إلكتروني مثل KMail. ربما أن برنامج لتحرير مدونة ينطبق عليه ما تقول، لكن لا أرى عيبا في استعمال المصدر هناك. --Chahibi 05:45, 21 December 2006 (PST)

شهيبي،

فكرة الصوت الثالث طرأت لي وأنا غير متمسك بها حقيقة، لأني لا زلت أبحث فيها، و قد لا تكون لها آثار عملية. ربما يمكن اعتبار التفاعل في موقع خدمي على وب هو تفاعل بين مقدم الخدمة و المستخدم و إغفال صوت النظام كلية و بهذا يكون هناك صوتان؛ و قد تكون - أو لاتكون - هناك حاجة للتمييز بين الصوت الثاني الذي يمثل مقدم الخدمة و الصوت الثاني - أيضا - الذي يمثل الحاسوب. فلندع هذه الفكرة جانبا لأنها غير مؤثرة في قضيتنا الحالية و هي تعريب عناصر واجهة المستخدم في البرمجيات.

لكن قل لي كيف لا ترى عيبا في استخدام المصدر على عنصر في واجهة المستخدم سبب وجوده هو أنه ميتافور لإصدار أمر للحاسوب! الأزرار و سطح المكتب كلها رموز. التفاعل الحقيقي هو بين المستخدم و النظام و في هذا التعامل يأمر المستخدم النظام.

و إذا تركنا جانبا تحليل النموذج و حالة الاستخدام use case و هي ما يجب أن نبني عليه تصورنا لما يحدث في هذا التفاعل، كمحليلن للنظام، فألا ترى أن صيغة الأمر وجهة مستخدم غير خبير يتعامل مع حاسوب لإقهامه أن ضغط هذا الزر المعنون "احذف" سيحذف ملفاته، هي أوضح من "إلغاء" التي قد تعني سرد معلومات عن "ما هية" الإلغاء أو مزيدا من التحكمات بشأنه؟ هل من وجهة نظرك تستوي أزمنة الأفعال العربية في معانيها؟

ما مآخذك على صيغى الأمر غير أنك لم تعتدها في تعريبات البرمجيات الموجودة حاليا و كيف تراها أقل وضوحا، إذا ما نحينا جانبا موضوع الاعتياد الفعلي؟

--196.205.134.229 06:41, 23 December 2006 (PST) أحمد غربية

ذكرت ما أرى من عيوب في استعمال الأمر في المقال. --Chahibi 06:58, 23 December 2006 (PST)