«مستخدم:Mamoun»: الفرق بين المراجعتين

من ويكي عربآيز
اذهب إلى: تصفح، ابحث
ط
ط
سطر 2: سطر 2:
 
وهو يُحب التِّقانة، وقد كان يُحب في هذا الصَّدد قراءة مجلة المحساب الشهيرة "بي سي (ماغازين)" دوماً..
 
وهو يُحب التِّقانة، وقد كان يُحب في هذا الصَّدد قراءة مجلة المحساب الشهيرة "بي سي (ماغازين)" دوماً..
   
رُبما من أبرز صِفاته أنه يكره مايكروسُفت، ويعتقد بأنها رأس الشر في هذا العالم، وهيَ شركة رغم ثراء صاحبها لازالت لا تقوى على صُنع شيء بطريقته الصحيحة والجيدة، مصنوعاتها رديئة، ومُنتجاتها سيئة، لدرجة أنها لا تُحسن حتى حماية نفسها! حتى بُريمجاً لمُكافحة القرصنة والنُّسخ المسروقة تُضطر دوماً لإزالته بعد أشهرٍ معدودة، بعد اشتكاءات الناس وإعلان أكثر من ستين ثغرة برمجية فيه.
+
رُبما من أبرز صِفاته أنه يكره مايكروسُفت، ويعتقد بأنها رأس الشر في هذا العالم، وهيَ شركة رغم ثراء صاحبها لازالت لا تقوى على صُنع شيء بطريقته الصحيحة والجيدة، مصنوعاتها رديئة، ومُنتجاتها سيئة، لدرجة أنها لا تُحسن حتى حماية نفسها! بُريمجٌ لمُكافحة القرصنة والنُّسخ المسروقة تُضطر دوماً لإزالته بعد أشهرٍ معدودة، بعد اشتكاءات الناس وإعلان أكثر من ستين ثغرة برمجية فيه.
 
لذلك غيَّر مأمونٌ تفكيره حديثاً بشأن هذه الشركة؛ من شركة لا تُحاول أصلاً الإصغاء إلى الناس ولا تهتمُّ بما يُعانونه (ولا أقول بأن هذا ليس موجوداً، لكنه ليس المُسيَّر الأهم)، على بساطته وسهولة مُعالجته، من شركة لا تملك مُبرمجاً أصلاً يُتقن البرمجة، وتجمع أرباحها بأكثر الطُّرق سهولةً ولا أخلاقية، وهيَ سارقة عظيمة تاريخها مليءُ بالسواد والظلام، مُنذ تآمرها على شركة صخر المُبدعة، وحتى سرقتها لفكرة الواجهة الرُّسومية من الماكنتوش (والتي بدورها سرقتها من زيرُكس!).
 
لذلك غيَّر مأمونٌ تفكيره حديثاً بشأن هذه الشركة؛ من شركة لا تُحاول أصلاً الإصغاء إلى الناس ولا تهتمُّ بما يُعانونه (ولا أقول بأن هذا ليس موجوداً، لكنه ليس المُسيَّر الأهم)، على بساطته وسهولة مُعالجته، من شركة لا تملك مُبرمجاً أصلاً يُتقن البرمجة، وتجمع أرباحها بأكثر الطُّرق سهولةً ولا أخلاقية، وهيَ سارقة عظيمة تاريخها مليءُ بالسواد والظلام، مُنذ تآمرها على شركة صخر المُبدعة، وحتى سرقتها لفكرة الواجهة الرُّسومية من الماكنتوش (والتي بدورها سرقتها من زيرُكس!).
   

نسخة 13:18، 9 مارس 2008

مأمون هو إنسان، يعيش ويأكل ويشرب ويمشي، بل ويقفز أحياناً، لكنه لا يطير! وهو يُحب التِّقانة، وقد كان يُحب في هذا الصَّدد قراءة مجلة المحساب الشهيرة "بي سي (ماغازين)" دوماً..

رُبما من أبرز صِفاته أنه يكره مايكروسُفت، ويعتقد بأنها رأس الشر في هذا العالم، وهيَ شركة رغم ثراء صاحبها لازالت لا تقوى على صُنع شيء بطريقته الصحيحة والجيدة، مصنوعاتها رديئة، ومُنتجاتها سيئة، لدرجة أنها لا تُحسن حتى حماية نفسها! بُريمجٌ لمُكافحة القرصنة والنُّسخ المسروقة تُضطر دوماً لإزالته بعد أشهرٍ معدودة، بعد اشتكاءات الناس وإعلان أكثر من ستين ثغرة برمجية فيه. لذلك غيَّر مأمونٌ تفكيره حديثاً بشأن هذه الشركة؛ من شركة لا تُحاول أصلاً الإصغاء إلى الناس ولا تهتمُّ بما يُعانونه (ولا أقول بأن هذا ليس موجوداً، لكنه ليس المُسيَّر الأهم)، على بساطته وسهولة مُعالجته، من شركة لا تملك مُبرمجاً أصلاً يُتقن البرمجة، وتجمع أرباحها بأكثر الطُّرق سهولةً ولا أخلاقية، وهيَ سارقة عظيمة تاريخها مليءُ بالسواد والظلام، مُنذ تآمرها على شركة صخر المُبدعة، وحتى سرقتها لفكرة الواجهة الرُّسومية من الماكنتوش (والتي بدورها سرقتها من زيرُكس!).

وحديثاً، بات يحلم هذا المأموني بالانتقال إلى مِنصَّة تُفاحة، نظام ماك، لكنه وإلى ذلك الحين سيُحاول ما استطاع خدمة المصادر المفتوحة، ذلك أنَّ أصحابها ذوو مبادئ وأخلاق، ويعلمون لله، ويستحقون المُساعدة لنشر العلم. وذلك أيضاً بأنه يعتقد بأن رُخصة المصادر المفتوحة كانت من أعظم الأفكار والتصميمات البشريَّة على الإطلاق، وهيَ ليست حِكراً على عالم التِّقانة والحاسوب فقط، بل هيَ رُخصة عظيمة لنشر العلم، والذي غالباً ما يكون فِكرة بسيطة، لكنَّها كانت فاتحة لشيء عظيم، فإن كان مُختلقها مُبدعاً فذلك لا ينبغي أن يجعلها حِكراً عليه فقط.

--مأمون 06:16, 9 مارس 2008 (PDT)